في شركة NHU، نسعى جاهدين لإحداث ثورة في صناعة الكيماويات الدقيقة والارتقاء بأسلوب حياة البشرية. مع تركيزنا الأساسي على الاستدامة، نتعاون لضمان تنمية مستدامة طويلة الأمد للأفراد والمجتمع والبيئة.
يعد النظام الغذائي المتوازن ضروري لنمو الدواجن وسلامتها. وتساعد التغذية المثالية الغنية بالفيتامينات على تهيئة الظروف اللازمة لتحقيق نتائج جيدة، مما يؤدي إلى زيادة الأرباح.
من الضروري السعي نحو عالم يتمتع فيه الجميع بنفس الحقوق في حياة صحية ورفاهية. ورغم التقدم المحرز في بعض المجالات، لا تزال هناك فجوة واسعة في الحصول على أغذية مغذية على نطاق عالمي.
الطاقة عصب الاقتصاد والتنمية. ثورة طاقة جديدة تتكشف، تحدث تحول جذري في الآفاق الاقتصادية: المركبات الكهربائية، والطاقة النظيفة، وتخزين الطاقة، وغيرها من المكونات الأساسية، كلها جزء من المعادلة، مما يبشر بآفاق واعدة لتكنولوجيا المواد.
في السنوات الأخيرة، تأثرت مناطق عديدة من العالم بظواهر مناخية قاسية، بما في ذلك موجات حر شديدة وعواصف مطرية وفيضانات، مما أدى إلى خسائر فادحة. وللحد من خطر تكرار مثل هذه الظواهر، من الضروري خفض الانبعاثات والحفاظ على الطاقة، وبالتالي التخفيف من آثار تغير المناخ.
تلتزم شركة NHU بتعزيز كفاءة استخدام الموارد والطاقة مع الحفاظ على ممارسات الاستهلاك والإنتاج المستدامة. ولتحقيق ذلك، نسعى جاهدين للارتقاء بمعاييرنا باستمرار، والالتزام بإرشادات الشراء الأخضر في جميع المراحل، بدء من الحصول على المعدات والمواد وحتى المرحلة النهائية من الاستهلاك. وتبنيًا لمفاهيم الكيمياء الخضراء والاقتصاد الذري، تكرس شركة NHU جهودها لدفع عجلة التنمية المستدامة للبشرية، من خلال خفض انبعاثات الكربون، والاستخدام الفعال للموارد، وبناء اقتصاد دائري.
في شركة NHU، نؤمن بفلسفة "الثروة المشتركة، وتطوير الموظفين، والمساهمة الاجتماعية". نوفر للموظفين أدوات واسعة ومنصةً عادلة لتحقيق كامل إمكاناتهم، ونبني شعور بالانتماء للمجتمع حيث يتشارك النمو والنجاح بين الشركة وموظفينا. نلتزم التزام راسخ بمبدأ تقدير الموظفين بناء على أدائهم، ونؤمن بتهيئة بيئة عمل ومعيشة تتميز بأجور ومزايا تنافسية، وظروف عملٍ ومعيشةٍ مثالية.
منذ عام 2000، اضطلعت شركة NHU بدور فاعل في مجال الرفاه العام، بما في ذلك التخفيف من حدة الفقر، وتقديم التبرعات، وبناء المجتمع، والخدمة التطوعية. وقد ساهمت جهودنا في تعزيز تنمية المجتمع. بالإضافة إلى ذلك، شاركنا في الإغاثة من الكوارث والوقاية منها، مع توفير أنشطة ميسرة. كما عملت الجامعة كمنصة للتواصل بين المؤسسات والمواطنين، سعياً لبناء مجتمع أفضل. علاوة على ذلك، ركزنا على تثقيف الشباب، وتنظيم أنشطة التوعية العلمية، وتحفيز الاهتمام بالمعرفة العلمية. وقد تم توفير منح دراسية فعّالة لتدريب الخريجين الجدد وتعزيز هذا القطاع. تضم الشركة حالياً ثلاثة فرق خدمة تطوعية، وخمس جمعيات تطوعية، و15 مركز لممارسة الخدمة التطوعية. وتمتد خدماتنا إلى المجتمعات المحلية، ودور رعاية المسنين، والمدارس.
