الإنزيم المساعدQ10 COVITAS™ له فوائد صحية متعددة، حيث يمكن أن يحسن العديد من وظائف الجسم ويحميه من الأضرار الناتجة عن الإجهاد التأكسدي. إليك الفوائد الرئيسية لهذا المركب:

• حماية قلبك
  الإنزيم المساعدQ10 COVITAS™ معروف بتعزيز عضلة القلب وتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
  يساعد في تحسين التمثيل الغذائي لخلايا العضلات القلبية، مما يعزز وظائف القلب ويقلل من مخاطر حدوث مضاعفات ما بعد الجراحة للأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب.
  يمكن أن يساعد في حماية القلب من الأضرار الناتجة عن الإجهاد التأكسدي، وهو أحد العوامل المسببة لأمراض القلب.
• حماية جهازك العصبي وتحسين الأداء العقلي
  الدماغ هو ثاني أكثر الأعضاء استهلاك للطاقة في الجسم. يوفر الإنزيم المساعدQ10 (Coenzyme Q10) الأوكسجين والطاقة بشكل فعال لخلايا الدماغ، مما يساعد في الحفاظ على النشاط العقلي وصحة الأعصاب.
  يساهم في التقليل من تأثيرات الأمراض العصبية التنكسية مثل مرض باركنسون و الزهايمر.
  يعمل أيضاً على تخفيف الصداع النصفي وتحسين الأداء العقلي العام.
• تخفيف التعب وزيادة الحيوية
  يمكن للإنزيم المساعدQ10 COVITAS™ أن يحفز الخلايا لتعمل بشكل أفضل.
  يساعد في زيادة مخزون الكبد من الجليكوجين، مما يساهم في تخفيف التعب وتعزيز الأداء الرياضي.
  يستخدم لتحسين مستوى الطاقة والشعور بالنشاط والحيوية.
• مكافحة الشيخوخة
  يعمل الإنزيم المساعدQ10 كمضاد للأكسدة قوي، حيث يساعد في إزالة الجذور الحرة وحماية الجلد من الأضرار البيئية.
  عند تطبيقه على الجلد، يمكن أن يقلل من الأضرار الناتجة عن الأشعة فوق البنفسجية، مما يساعد في تقليل التجاعيد والحفاظ على نضارة البشرة.
• تعزيز المناعة
  يساعد الإنزيم المساعدQ10 في إزالة الجذور الحرة، حيث يعتبر مضاد للأكسدة أقوى من فيتامين E بحوالي 50 مرة.
  يعتبر محفز للمناعة غير النوعية، مما يساعد في تحسين مناعة الجسم والتخفيف من الالتهابات.
  يساهم في إبقاء الخلايا حية وتحسين وظائفها بشكل عام.
• مكافحة السرطان
  يؤثر الإنزيم المساعدQ10 على التعبير الجيني المتعلق بالتمثيل الغذائي، والنقل الخلوي، وتنظيم النسخ، وإشارات الخلايا.
  وفقاً للأبحاث السريرية، يمكن أن يساعد الإنزيم المساعدQ10 في خفض مستويات علامات الأورام و الالتهابات في الجسم.ي
  قد يكون له دور في مكافحة السرطان عن طريق التأثير على خلايا السرطان على مستوى الجينات.
• الوقاية من أمراض اللثة
  أظهرت الأبحاث أن الأشخاص الذين يعانون من أمراض اللثة يفتقرون إلى الإنزيم المساعدQ10 في أنسجة اللثة.
  يمكن للإنزيم المساعدQ10 أن يكون فعال في علاج أمراض اللثة وتحسين صحة اللثة بشكل عام.

• في جسم الإنسان، سيتم تحويل الإنزيم المساعد Q10 المختزل إلى الإنزيم المساعد Q10 المؤكسد قبل أن يتم امتصاصه بواسطة الأمعاء.
• ثم، سيتم تحويل الإنزيم المساعد Q10 المؤكسد إلى الإنزيم المساعد Q10 المختزل أثناء أو بعد امتصاصه بواسطة الأمعاء.

مصادر البيانات: ندوة جمعية الإنزيم المساعد Q10 الدولية في 2015.